بسم الله الرحمن الرحيم
وبإذن الله يعجبكم هذا الموضوع البسيط!!!
{ تعريفات مصطلحات من القرآن الكريم }
1
القُرآنُ
هو كلامُ اللهِ تعالى وَوَحْيُهُ المُنَزَّلُ على خَاتَمِ أَنْبِيَائـِهِ محمدٍ صلى الله عليه وسلم المَكتُوبُ في المُصْحَفِ ، المِنقُولُ إلينا بالتَّوَاتُرِ ، المُتَعَبَّدُ بتِلاوَتـِهِ ، المُتَحَدَّى بإِعجَازِهِ .
2
الوَحْيُ
هُوَ كَلامُ الَّلهِ تَعَالى ، المُنَزَّلُ على نَبِيٍّ مِنْ أَنبيائـِهِ ، بطَرِيقَةٍ سِرِّيـَّةٍ خَفِيَّةٍ غَيْرِ مُعْتَادَةٍ لِلبَشَرِ ، بواسِطَةِ جِبريلَ ، أو بالرُّؤْيـَا الصَّالحَةِ في المَنَامِ ، أَوِ التَّكْلِيمِ الإلهِيِّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ .
3
الآيـَةُ
هِيَ العَلامَةُ ، وَالعِبْرَةُ ، وَالمُعْجِزَةُ . والآيـَةُ مِنَ القُرآنِ هِيَ مَجْمُوعَةُ كَلِمَاتٍ مِن القُرآنِ الكَرِيمِ ؛ مُتَّصِلٌ بَعْضُهَا ببَعْضٍ إلى مَكَانِ انْقِطَاعِهَا التَّوْقِيفِيِّ ، وتُقَسَّمُ آياتُ القُرآنِ إلى : مَكِّيـَّةَ ، ومَدَنِيَّةَ بحَسَبِ نُزُولِهَا : فمَا نَزَلَ قَبْلَ الهِجْرةِ فَهُوَ مَكِّيٌّ ، ومَا نَزَلَ بعدَ الهِجْرَةِ فَهُوَ مَدَنِيٌّ ولَوْ نَزَلَ بمَكَّةَ؛ لأَنَّ الهِجْرَةَ فَاصِلٌ بَينَ عَهْدَيْنِ : مَكِّيٍّ ، ومَدَنِيٍّ . ويَبْلُغُ عَدَدُ آياتِ القُرآنِ الكَرِيمِ ( سِتَّةُ آلافٍ ومائَتَانِ وسِتٌّ و ثَلاثُونَ ) ( 6236) آيَةً مُوَزَّعَةً على ( مائَةٍ وأَرْبعَ عَشْرَةَ ) ( 114) سُورَةً . كَمَا أَنَّ آياتِ اللهِ : عَجَائِبُهُ ومُعْجِزَاتُهُ.
4
السُّورَة
مَجْمُوعَةُ آيـَاتٍ مِنَ القُرآنِ الكَرِيمِ ، لَهَا بـِدَايـَةٌ وَنـِهَايـَةٌ ، وَأَقـَلـُّهـَا ثَلاَثُ آيـَاتٍ ، وَقـَدْ سُمِّيـَتْ بـِذَلِكَ ؛ تَشْبِيهَاً لَهَا بـِ ( سُورِ المَدِينَةِ ) الَّذِي يـُحِيطُ بـِمـَا في دَاخِلِهَا ؛ لأَنَّ السُّورَةَ تـُحِيطُ بالآيـَاتِ .
5
الجُزْء
يَتَكَوَّنُ الجُزْءُ مِنْ حِزْبـَيْنِ مِنْ أَحْزَابِ المُصْحَفِ ، وَلـَهُ عَلاَمَةٌ مَعْرُوفـَةٌ في الرَّسْمِ الخَاصِّ بالمُصْحَفِ يـُعْرَفُ بـِهـَا .
6
الرُّبـْع
يـُعْتـَبـَرُ الرُّبـْعُ مِنَ التـَّقْسِيمَاتِ الَّتِي تـَمَّ الاصْطِلاَحُ عَلَيْهَا في القُرآنِ ، وَلِذَلِكَ فَالقُرآنُ مُكَوَّنٌ مِنْ( مائـَتـَيْنِ وَأَرْبـَعـِيْنَ رُبـْعـَاً) .
7
الحِزْب
يـَتَكـَوَّنُ الحِزْبُ في المُصْحَفِ مِنْ أَرْبـَعَةِ أَرْبـَاعٍ ، وَلـَهُ عَلاَمَةٌ تـُمَيـِّزُهُ في المُصْحَفِ ( كِتَابـَةُ كَلِمَةِ حِزْبٍ بـَعْدَ كُلِّ أَرْبـَعَةِ أَرْبـَاعٍ ) ، وَعَدَدُ أَحْزَابِ القُرآنِ سِتـُّونَ حِزَبـَاً .
8
أَسْبَابُ النُّزُولِ
هُوَ أَهَمُّ دَعَائِمِ التَّفْسِيرِ ، ويَبْحَثُ في أَسْبَابِ نُزُولِ سُوَرِالقُرآنِ وآيَاتـِهِ ، وَوَقْتِهَا وَمَكَانِهَا ؛ لمَعْرِفَةِ وَضَبْطِ الحِكْمَةِ البَاعِثَةِ علَى تَشْرِيعِ الحُكْمِ ، إِذْ رُبـَّمَا يَتَعَسَّرُ تَفْسِيرُ الآيـَةِ القُرآنِيَّةِ بِدُونِ الوقُوفِ عَلَى سَبَبِ نُزُولِهَا ، فَبِذَلكَ يُمْكِنُ للمُفَسِّرِ اسْتِنْبَاطُ الأَحْكَامِ معَ تَحَرِّي الدِّقَةِ .
9
التَّفْسِيرُ
عِلْمُ التَّفْسِيرِ هُوَ أَحَدُ عُلُومِ الدِّينِ الإِسلامِيِّ . يَشْتَمِلُ عَلَى مَعْرِفَةِ فَهْمِ كِتَابِ اللهِ المُنَزَّلِ على نَبِيِّهِ المُرْسَلِ صلى الله عليه وسلم ، وَبَيَانِ مَعَانِيهِ ، واسْتِخَرَاجِ أَحْكَامِهِ وَحِكَمِهِ . والعُلُومُ المُوَصِّلَةُ إلى عِلْمِ التَّفْسِيرِ هِيَ : الُّلغَةُ ، والصَّرْفُ ، والنَّحْوُ ، والمَعَانِي ، والبَيَانُ ، والبَدِيعُ ، والقِرَاءَاتُ ، وأُصُولُ الدِّينِ ، وأُصُولُ الفِقْهِ ، وأَسْبَابُ النُّزُولِ ، والقَصَصُ ، والنَّاسِخُ ، والمَنْسُوخُ ، والفِقْهُ ، والحَدِيثُ ، بالإِضَافَةِ إلى المَوْهِبَةِ وهِيَ الاسْتِعدَادُ الشَّخْصِيُّ .
10
التَّأْوِيلُ
هُوَ اصْطِلاحٌ فِقْهِيٌّ . يُقْصَدُ بـِهِ تَرْجِيحُ مَعنَىً مِنَ المَعَانِي المُحْتَمَلَةِ لِلَفْظٍ ، أو لجُمْلَةٍ . ومِنْ ثَمَّ يَخْتَلِفُ التَّأْوِيلُ عَنِ التَّفْسِيرِ . والتَّفْسِيرُ : مِنَ الفَسَرِ : وهُوَ كَشْفُ المُغَطَّى وَإبَانـَتُهُ . والتَّأْوِيلُ هُوَ رَدُّ أَحَدِ المُحْتَمَلَيـْنِ إلى مَا يُطَابِقُ الظَّاهِرَ . وَيَتَحَقَّقُ التَّأْوِيلُ بشُرُوطٍ ثَلاثَةٍ : أَوَّلاً ـ أَنْ لا يُمْكِنُ حَمْلُهُ على ظَاهِرِهِ . ثَانياً - جَوَازُ إِرَادَةِ ما حُمِلَ عَلَيه . ثَالثاً - الدَّلِيلُ الدَّالُّ على إِرَادَتِهِ . وَمِثَالُ التَّأْوِيلِ والتَّفْسِيرِ في قَوْلِهِ تَعَالى " يُخْرِجُ الحَيَّ مِنَ المَيِّتِ " الرُّومُ ( 19) إِنْ أَرَادَ به إِخْرَاجَ الطَّيْرِ مِنَ البَيْضَةِ كانَ تَفْسِيرًا ، وإنْ أَرَادَ إِخْرَاجَ المُؤْمِنِ مِنَ الكَافِرِ ، أو العَالمِ مِنَ الجَاهِلِ : كانَ تَأْوِيلاً .
11
المُحْكَمُ
هِيَ آياتُ القُرآنِ الوَاضِحَةُ الدَّلالَةِ ولا تَحْتَمِلُ التَّأْوِيلَ ولا النَّسْخَ .
12
المتشابه
هِيَ آياتُ القُرآنِ الَّتِي تَحْتَمِلُ أَكْثَرَ مِنْ وَجْهٍ ، وَتَحْتَاجُ لغَيْرِهَا كَيْ يُفَسِّرَ مَعْنَاهَا .
13
التَّجْوِيدُ
عِلَمٌ مِنْ عُلُومِ القِرَاءَاتِ ، ويَبْحَثُ في تَحْسِينِ قِرَاءَةِ القُرآنِ ، ويَشْمَلُ عِلْمُ التَّجْوِيدِ دِرَاسَةَ مَخَارِجِ الحُرُوفِ، وصِفَاتِهَا ـ حتَّى يَنْطِقَ بها القَارِئُ في يُسْرٍ ـ كَمَا يَشْمَلُ مَعْرِفَةَ قَوَاعِدِ : الوَصْفِ والوَقْفِ ، والمَدِّ وَالقِصَرِ ، والإِدْغَامِ والإِظْهَارِ ، والإِخْفَاءِ والإِمَالَةِ ، والتَّحْقِيقِ والتَّفْخِيمِ ، والتَّرْقِيقِ ، والتَّشْدِيدِ والتَّخْفِيفِ ، والقَلْبِ والتَّسْهِيلِ . وقَسَّمَ عُلَمَاءُ القِرَاءَاتِ الحُرُوفَ العَرَبِيَّةَ إلى نَوْعَيْنِ: الأول : الحُرُوفِ الَّتِي يُرْفَعُ الِّلسَانُ ـ عِنْدَ النُّطْقِ بها إلى أَعْلَى ـ وتُسَمَّى الحُرُوفُ المُسْتَعْلِيَةُ مِثْلُ : الخَاء ، والطَّاء ، والغَيْن ، وتُنْطَقُ مُفَخَّمَةٌ . الثَّانِي : ما يَنْزِلُ الِّلسَانُ عِنْدَ النُّطْقِ بها إلى أَسْفَلَ ، وتُسَمَّى الحُرُوفُ البَسِيطَةُ ، وتُنْطَقُ مُرَقَّقَةً إلاَّ في بَعْضِ الحَالاتِ ، مثل : البَاء ، والتَّاء ، ثم الرَّاء ، والَّلام في أَحْوَالٍ خَاصَّةٍ .
14
التَّرتِيلُ
رِعَايَةُ مَخَارِجِ الحُرُوفِ ، وحِفْظُ الوُقوفِ ، وهُوَ التَّرَسُّلُ في القَوْلِ مُحَسَّنَاً فيه . وتَرتِيلُ القُرآنِ : التَّمَهُّلُ في قِرَاءَتِهِ .
15
البسملة
البَسْمَلَةُ كَلِمَةٌ مَنْحُوتَةٌ مِنْ قَوْلِهِ تَعَالى { بِـِسْمِ اللهِ الرَّحْمَن الرَّحِيمِ } كَمَا تُعْرَفُ البَسْمَلَةُ " بالتَّسْمِيَةِ " وهِيَ جُزْءٌ مِنْ آيَةٍ وَرَدَتْ في سُورَةِ النَّمْلِ . وَتَرِدُ البَسْمَلَةُ في المُصْحَفِ في مُفْتَتَحِ كُلِّ سُورَةٍ باسْتِثنَاءِ سُورَةِ التَّوْبَةِ ، ويَتَّفِقُ عُلَمَاءُ القِرَاءَاتِ على وُجُوبِ قِرَاءةِ البَسْمَلَةِ في ابتِدَاءِ كُلِّ سُورَةٍ ، مَا عَدَا سُورَةِ بَرَاءةٍ ، فإذا ابْتَدَأْتَ مِن أَجْزَاءِ السُّورةِ فَلَكَ قِرَاءةُ البَسْمَلَةِ ، ولَكَ تَرْكُهَا . ويَكُونُ الإِسْرارُ بالبَسْمَلَةِ عندَ قِرَاءَةِ القُرآنِ في الصَّلاةِ ، ثُمَّ تَذْكُرُ التَّسْمِيَةَ في أَوَّلِ الطَّعَامِ وعلى الذَّبِيحَةِ ، وعلى الصَّيْدِ ، وعندَ النَّوْمِ ، وغَيرِ ذلكَ . وَوَرَدَتْ البَسْمَلَةُ بنَصِّهَا في سُورَةِ النَّمْلِ الآية ثَلاثُون ( 30)
16
النَّسْخُ
هُوَ رَفْعُ الحُكْمِ المَنْسُوخِ شَرْعاً . وأَنْوَاعُهُ : نَسْخُ التِّلاوَةِ والحُكْمِ مَعَاً ، أَوْ نَسْخُ الحُكْمِ وبَقَاءُ التِّلاوَةِ ، أَوْ نَسْخُ التِّلاوَةِ مَعَ بَقَاءِ الحُكْمِ .
17
المَنْسُوخُ
هُوَ الحُكْمُ المُرْتَفِعَ ؛ مِثَالَ آيَةِ المَوَارِيثِ { يُوصِيكُمُ اللهُ في أَوْلاَدِكُمْ ..} النساء ( 11) الَّتي نَسَخَتْ حُكْمَ الوَصِيَّةِ للوَالِدَيْنِ { كُتِبَ عَلَيْكُمْ إذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ المَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْراً الوَصِيَّةُ ِلوَالِدَيْنِ والأَقْرَبِينَ بالمَعْرُوفِ حَقَّاً على المُتَّقِينَ ) البَقَرَةُ ( 180 ) .
18
السُّورَةُ المَكِّيـَّةُ
ما نَزَلَ مِنَ القُرآنِ في مَكَّةَ قَبْلَ الهِجْرَةِ ، وَمُدَّتُهُ حَوَالي ثَلاَثَةَ عَشْرَ عاماً وفي القُرآنِ حَوَالي اثنَانِ وَ ثمَانُونَ ( 82) سُورَةً مَكِّيـَّةَ . وَيُمَيِّزُهَا مِنْ حَيْثُ المَوْضُوعِ : أَوَّلاً ـ أُمُورُ العَقِيدَةِ وَالآخِرةِ . ثانياً ـ قَصَصُ الأَنْبِيَاءِ . ثالثاً ـ مُجَادَلَةُ المُشْرِكِينَ وَكَشْفُ ضَلاَلهِمْ . ويُمَيِّزُهَا مِنْ حَيْثُ التَّعْبِيرِ : أَوَّلاً- قِصَرُ الفَوَاصِلِ وَقُوَّةُ الأَلفَاظِ وَالإِيجَازِ . ثانياً- تَعْبِيرَاتٌ : يَأَيُّهَا النَّاسُ ، كَلاَّ ، وَآيَاتُ السُّجْدةِ .
19
السُورَةُ المَدَنِيَّةُ
مَا نَزَلَ مِنَ القُرآنِ بعدَ الهِجْرةِ إلى المَدِينَةِ طُوالَ نَحْوِ عَشْرِ سَنَوَاتٍ ، وفي القُرآنِ نَحْوَ اثنَانِ وَ ثَلاثُونَ ( 32)سُورةً مَدَنِيَّةً ، ويُمَيِّزُهَا مِنْ حَيْثُ المَوْضُوعِ :أَوَّلاً-العِبَادَاتُ والمُعَامَلاتُ. ثانياً-مُجَادَلَةُ أَهْلِ الكِتَابِ . ثالثاً-كَشْفُ سُلُوكِ المُنَافِقِينَ . وَمِنْ حَيْثُ التَّعْبِيرِ : أَوَّلاً-طُولُ المَقَاطِعِ . ثانياً- تَعْبِيرِ : يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
20
مُفَصَّلِ
هِىَ السِّوَرِ التى تلي المثَانِي منْ قِصَارِ السِّوَرِ وَأوَّلَهَا سُورَةُ ( ق) إلى سُورَةِ النَّاسِ .وسُمَّيت بالمُفَصلِ لكثرة الفُصُولِ التى بين السور بـ ( بسم الله الرحمن الرحيم )
21
مَثَانِى
هِىَ السِّوَرِ التى تلي المِئِينَ وَدُونَ المُفَصَّلِ . ( اى ما بعد سورةِ الشعراءِ إلى ما قبل سورة )( ق) وسُمْيَّت بالمَثَانى لأن الأنباءَ والقصص تُثَنَى أي تتكررُ فيها
22
مِئِينَ
ما وليَ الطَّوَال
سورةُ الأنفال وبراءة - باعتبارهما سورةٌ واحدة كما كان يَعْتقدُ السلف - يونس ، هود ، يوسف ،النحل ، الاسراء ، الكهف ، طه ، الانبياء ، المؤمنون ، الشعراء ) وسُمْيَّت بالمِئِين ِلأن كل سورةَ منْهَا تَزِيدُ عَنْ مَائَةِ آيَةٍ .
23
طِّوَالِ
وسُمْيَّت بالطَّوال او الطَّوَل لطولها وهى: ( البقرة،آل عمران ، النساء ، المائدة ، الأنعام ، الأعراف ، )
24
بَدَاَتْ بِثَنَاءٍ
هِيَ السِّوَرِ التي بَدَأَتْ بِصِيغَةِ الحَمْدِ أو التَّسبيحِ أو تبارك .
25
بَدَأتْ بِحُرُوفٍ مُقَطَّعَةٍ
السِّوَرُِ التي بَدَأَتْ بِحُرُوفٍ مُقَطَّعَةٍ مثل ( الم ، حم ، طسم )
26
بَدَأتْ بِالقَسَمِ
هي السور التي أقسمَ اللهُ تعإلى فيها بأشياءٍ كثيرةٍ من مخلوقاتهِ مثلَ الليلِ والفجرِ والشمسِ والرياح والملائكة .. إلخ .
27
بَدَأَتْ بِاُسْلُوبِ شَرْطٍ
هِيَ السِّوَرِالتي بَدَأَتْ بِأَحَدِ الأدَوَاتِ مثل ( إذا) .
28
بَدَأتْ بِأُسْلُوبِ تَوكِيدٍ
هى التى تبدأ بـ( إنّا ) كقوله تعالى ( إنَّا أعطيناكَ الكوثر ) أوبـ ( قَدْ ) كقوله تعالى ( قَدْ أفلحَ المؤمنين )
29
بَدَأتْ بِفْعْلٍ
السور التي تبدأ بفعل في صيغةِ الأمرِ مثلَ ( قُل ) أو فى صيغةِ الماضى مثل ( أتى ) وقد استثينا الأفعالَ الدالةٌ على الثناءِ مثل ( سبِّح ، سبَّح ،يُسبحُ ، تَباركَ )
30
بَدَأَتْ بِاسمٍ
كـ ( سورةٌ أنزلناها ) وقد يكون الاسمُ من أسماءِ يومِ القيامةِ ( الحَّاقة أو القَّارعةُ ) أو اسماً موصولاً ( الذين كفروا وصدوا ) أو اسماً مِنْ أسماءِ اللهِ الحُّسنى ( الرحمن )
31
بَدَأَتْ بِأُسْلُوبِ استِفْهَامٍ
قَدْ يأتى الأستفهامُ بغرضِ الاثباتِ مثلَ ( المْ نشرحْ لكَ صَدْرَكَ) أو التنبيه مثل ( المْ تر كيفَ فعلَ رَبك بأصحابِ الفَّيل )أو النفى مثل ( هل أتىَ على الانسانِ حينٌ مِنَ الدهر ) أو للتعجيبِ والتشويق مثل ( هل أتاكَ حديثُ الغاشية ) و( أرأيتَ الذي يكذبُ بالدين )
32
بَدَأَتْ بِدُعَاءٍ
السُّورُ التى بدأتْ بدعاءٍ مثلَ ( تبتْ يدا أبي لَهَبِ ) و( ويلٌ للْمُطَفْفِين )
33
بَدَأَتْ بِأُسْلُوبِ نِدَاءٍ
مثلَ السورِ التى بَدأتْ بـ ( ياأيهاالنبى ) أو ( ياأيها الذين آمنوا )أو ( ياأيها الناس )
34
بَدَأَتْ بِحَرْفِ هِجَاءٍ
كقولهِ تعالى ( لإيلافِ قريش )
35
بَدَأَتْ بِأُسْلُوبِ نَفْيٍ
كقولهِ تعالى ( لا أُقْسُمُ بيومِ القَّيامة )